تشترك البشرية في علاقة عميقة تتجاوز الفهم، وتمتد حتى إلى عالم الأحلام. وتشير هذه الفكرة التي قدمها ميتش ألبوم في "حارس الوقت" إلى أن الأفراد مرتبطون بأفكارهم وتطلعاتهم وتجاربهم اللاواعية. غالبًا ما تحدث مثل هذه الروابط تحت السطح، بطرق قد لا ندركها أو ندركها بسهولة. ص>
تؤكد الفكرة على وجود وحدة أعمق بين الناس، بغض النظر عن بعدهم الجسدي أو اختلافاتهم. في استكشاف هذا الموضوع، يدعو ألبوم القراء إلى التفكير في إنسانيتهم المشتركة، ويحثهم على التفكير في كيفية تقاطع حياتهم حتى في أكثر الطرق تجريدًا. يمكن أن يلهم هذا الارتباط التعاطف والتفاهم والشعور بالانتماء بين الجميع. ص>