مايكل Bungay Stanier مؤلف ومتحدث معترف به ، والمعروف عن خبرته في تطوير التدريب والقيادة. وهو مؤسس Box of Crayons ، وهي شركة تركز على توفير مهارات التدريب العملية لمساعدة القادة المبتكرين. اكتسب كتابه الأكثر مبيعًا ، "العادة التدريبية" ، إشادة كبيرة لنهجه المباشر في التدريب في مكان العمل. يؤكد هذا الكتاب على البساطة والفعالية ، مما يشجع القادة على تبني أسلوب تدريب يعزز أداء الفريق ويعزز النمو. يدور أعمال ستانير حول فكرة أن التدريب يجب أن يكون متاحًا وقابل للتطبيق في التفاعلات اليومية ، بدلاً من النظر إليه على أنه عملية معقدة تستغرق وقتًا طويلاً. يقدم الأدوات والتقنيات التي تمكن الأفراد من المشاركة في محادثات ذات معنى ، مما يؤدي في النهاية إلى تحسين التواصل والتعاون داخل الفرق. ترتكز رسالته على الاعتقاد بأن التدريب العظيم يمكن أن يزيد بشكل كبير من النتائج الفردية والتنظيمية. بالإضافة إلى كتاباته ، فإن ستانير هو المتحدث المرغوب فيه الذي يشاركه رؤى في التدريب والقيادة في مختلف المؤتمرات والأحداث في جميع أنحاء العالم. إنه يتحدى الأساليب التقليدية للقيادة من خلال الترويج لعقلية التدريب ، والتي لا تفيد القادة فحسب ، بل تغذي أيضًا فرقهم. تجعله استراتيجياته العملية وأسلوبه الجذاب مورداً قيماًا لأي شخص يتطلع إلى تعزيز مهاراته في التدريب أو تحسين فعاليته القيادية.
Michael Bungay Stanier هو مؤلف ومتحدث معترف به ، يشتهر بخبرته في تطوير التدريب والقيادة. وهو مؤسس Box of Crayons ، وهي شركة تركز على توفير مهارات التدريب العملية لمساعدة القادة المبتكرين. اكتسب كتابه الأكثر مبيعًا ، "العادة التدريبية" ، إشادة كبيرة لنهجه المباشر في التدريب في مكان العمل. يؤكد هذا الكتاب على البساطة والفعالية ، حيث يشجع القادة على تبني أسلوب تدريب يعزز أداء الفريق ويعزز النمو.
يدور عمل Stanier حول فكرة أن التدريب يجب أن يكون متاحًا وقابل للتطبيق في التفاعلات اليومية ، بدلاً من أن ينظر إليه على أنه عملية معقدة تستغرق وقتًا طويلاً. يقدم الأدوات والتقنيات التي تمكن الأفراد من المشاركة في محادثات ذات معنى ، مما يؤدي في النهاية إلى تحسين التواصل والتعاون داخل الفرق. ترتكز رسالته على الاعتقاد بأن التدريب العظيم يمكن أن يرفع بشكل كبير النتائج الفردية والتنظيمية.
بالإضافة إلى كتاباته ، يعد Stanier متحدثًا مرغوبًا فيه يشاركه رؤى في التدريب والقيادة في مختلف المؤتمرات والأحداث في جميع أنحاء العالم. إنه يتحدى الأساليب التقليدية للقيادة من خلال الترويج لعقلية التدريب ، والتي لا تفيد القادة فحسب ، بل تغذي أيضًا فرقهم. استراتيجياته العملية وأسلوبه الجذاب تجعله موردا قيما لأي شخص يتطلع إلى تعزيز مهاراته التدريبية أو تحسين فعاليته القيادية.