ريتا ماي براون مؤلفة وكاتبة سيناريو وناشطة أمريكية مشهورة، اشتهرت بمساهماتها في الأدب، وخاصة في أنواع الخيال والشعر. ولدت في 28 نوفمبر 1944 في هانوفر، بنسلفانيا، واكتسبت شهرة مع روايتها الأولى "Rubyfruit Jungle" التي نُشرت عام 1973. يستكشف هذا العمل الرائد موضوعات النسوية والجنس والهوية، مما يجعل براون صوتًا مهمًا في أدب LGBTQ+. على مر السنين، قامت بتأليف العديد من الروايات والمقالات والسيناريوهات، مما يعكس رؤيتها الثاقبة للمجتمع والعلاقات الإنسانية. بالإضافة إلى إنجازاتها الأدبية، تُعرف براون بنشاطها، لا سيما في الدفاع عن حقوق الحيوان وقضايا LGBTQ+. يتجلى شغفها بالعدالة الاجتماعية في كتاباتها، حيث غالبًا ما تتحدى الأعراف المجتمعية وتعزز المساواة. يجمع أسلوب براون بين الطرافة والفكاهة والملاحظات المؤثرة، مما يجعل أعمالها جذابة ومثيرة للتفكير. حصلت طوال حياتها المهنية على العديد من الأوسمة، مما عزز مكانتها كشخصية مؤثرة في الأدب المعاصر. إلى جانب مساعيها الأدبية، تعد ريتا ماي براون أيضًا من محبي القطط المتعطشين وقد كتبت سلسلة من الروايات الغامضة التي تصور شخصيتها القططية، سنيكي باي براون. لقد أسعدت هذه السلسلة القراء وعززت تنوعها كمؤلفة. من خلال استمرارها في الكتابة والإلهام، تظل براون شخصية حيوية في الأدب، حيث تعكس تعقيدات الحياة وتدعو إلى التغيير من خلال قصصها.
ريتا ماي براون مؤلفة مشهورة معروفة بكتاباتها المؤثرة حول الحياة الجنسية والهوية. روايتها "Rubyfruit Jungle" جعلتها شخصية رئيسية في أدب LGBTQ+، حيث تستكشف موضوعات النسوية والحرية الشخصية.
بصرف النظر عن مساهماتها الأدبية، تعتبر براون ناشطة متحمسة تعمل على تعزيز حقوق الحيوان والمساواة من خلال عملها. تمزج كتاباتها بين الفكاهة والملاحظات المجتمعية النقدية، مما يجعل أدبها مسليًا ومنيرًا في نفس الوقت.
من خلال سلسلتها الغامضة التي تضم Sneaky Pie Brown، تعرض حبها للحيوانات، مما يجسد تنوعها كمؤلفة. تواصل براون إلهام القراء من خلال سرد القصص والدعوة إلى التغيير الاجتماعي.