سارة جروين مؤلفة موهوبة اشتهرت بروايتها "الماء للفيلة". ولدت في فانكوفر بكندا، ثم انتقلت بعد ذلك إلى الولايات المتحدة حيث طورت شغفها بسرد القصص. يتمتع Gruen بموهبة صياغة روايات مقنعة تستكشف غالبًا موضوعات الحب والخسارة ومرونة الروح البشرية. بدأت حياتها المهنية بكتابة روايات للشباب، لكنها اكتسبت شهرة كبيرة من خلال رواية "المياه من أجل الفيلة" التي نُشرت عام 2006. وقد نالت هذه القطعة الخيالية التاريخية، التي تدور أحداثها خلال فترة الكساد الكبير، استحسانًا واسع النطاق وتم تحويلها إلى فيلم ناجح. لقد أسرت قدرة جروين على تصوير عالم السيرك بشكل واضح والعلاقات المعقدة بين شخصياته القراء. يواصل جروين الكتابة وقد نشر العديد من الأعمال الأخرى، بما في ذلك "بيت القرد" و"على حافة البستان". إن تفانيها في مهنتها وفهمها العميق للمشاعر الإنسانية يتردد صداه في كتبها، مما يجعلها شخصية بارزة في الأدب المعاصر.
سارة جروين مؤلفة موهوبة اشتهرت بروايتها "الماء للفيلة". ولدت في فانكوفر بكندا، ثم انتقلت بعد ذلك إلى الولايات المتحدة حيث طورت شغفها بسرد القصص. يتمتع Gruen بموهبة صياغة روايات مقنعة تستكشف غالبًا موضوعات الحب والخسارة ومرونة الروح البشرية.
بدأت حياتها المهنية بكتابة روايات للشباب، لكنها اكتسبت شهرة كبيرة من خلال رواية "المياه من أجل الفيلة" التي نُشرت عام 2006. وقد نالت هذه القطعة الخيالية التاريخية، التي تدور أحداثها خلال فترة الكساد الكبير، استحسانًا واسع النطاق وتم تحويلها إلى فيلم ناجح. لقد أسرت قدرة جروين على تصوير عالم السيرك بشكل واضح والعلاقات المعقدة بين شخصياته القراء.
يواصل جروين الكتابة وقد نشر العديد من الأعمال الأخرى، بما في ذلك "بيت القرد" و"على حافة البستان". إن تفانيها في مهنتها وفهمها العميق للمشاعر الإنسانية يتردد صداه في كتبها، مما يجعلها شخصية بارزة في الأدب المعاصر.