ورأيت عيون الغزلان مرة أخرى في فرنسا {خلال الحرب العالمية الثانية ، وضربني أن الله قد نظر إلى أسفل وأخذ روحًا ، تاركًا فقط قذيفة الرجل. {من أولئك الذين طوروا اضطراب ما بعد الصدمة و/أو حرب العصبية} ... {في أن أصبح طبيبًا نفسيًا} كنت أحاول حقًا خلق الظروف التي قد يتم فيها إقناع الروح بالانضمام إلى جسد الرجل مرة أخرى ، مما جعله بالكامل.
(And I saw the eyes of the gazelle again in France {during WWI}, and it struck me that perhaps a heartsick God had looked down and taken up a soul, leaving only the shell of a man. {of those who developed PTSD and/or war neuroses}… {In becoming a psychiatrist} I was really trying to create the conditions whereby a soul might be persuaded to join a man's body once a again, thus making him whole.)
يعكس الاقتباس ملاحظة مؤثرة تم إجراؤها خلال الحرب العالمية الأولى ، حيث يرسم المؤلف علاقة بين الصدمة التي يعاني منها الجنود ومفهوم الروح المفقودة. إنه يشير إلى أنه في آلام الحرب ، قد يكون الله قد رأى المعاناة وأزال جوهر الشخص ، تاركًا لهم مجرد شخصية مجوفة. توضح هذه البصيرة التأثير العميق للحرب على الصحة العقلية ، وخاصة فيما يتعلق باضطراب ما بعد الصدمة والخلايا العصبية التي واجهها الجنود عند عودتهم إلى الوطن.
يعبر المؤلف ، الذي أصبح طبيبًا نفسيًا ، عن رغبتهم في استعادة الكمال للمتضررين من الحرب. من خلال خلق بيئة مواتية للشفاء ، كان الهدف هو إعادة توحيد الروح المخلصة بالجسد المادي ، مما يسمح للأفراد باستعادة هويتهم وشعورهم بالذات. هذا يسلط الضوء على أهمية فهم قضايا الصحة العقلية والحاجة إلى الدعم الوجداني لأولئك الذين يتصارعون مع ندوب الحرب.