يؤكد الاقتباس من ألكساندر مكول سميث "المراوغات الساحرة للآخرين" على الدور الأساسي للقصص في الحياة البشرية. إنه يشير إلى أن القصص مهمة لفهم العالم من حولنا ، حيث تعمل كوسيلة يمكننا من خلالها فهم تجاربنا والتواصل مع الآخرين. يبرز هذا المنظور كيف تشكل الروايات تصوراتنا ويمكن أن توحد تجارب متنوعة في فهم متماسك للوجود.
علاوة على ذلك ، فإن أهمية القصص تتجاوز مجرد الترفيه ؛ إنها جزء لا يتجزأ من توصيل القيم والثقافات والتاريخ. من خلال مشاركة القصص ، يمكن للأفراد إنشاء شعور مشترك بالهوية والانتماء. تعزز هذه الفكرة فكرة أن رواية القصص ليست مجرد شكل فني بل أداة حيوية للاتصال الشخصي والمجتمعي ، وتشكيل العلاقات وتعزيز التعاطف بين الناس.