إذا أدى موقف التوتر إلى الإصابة، فاعلم أن الضرر قد يكون نفسيًا بقدر ما يكون جسديًا. قد يكون لديك اشمئزاز حقيقي جدًا من الألم والأذى الجسدي. لا تخاطر، ولكن إذا كان هناك وقت، فامنح نفسك فرصة للتكيف. لا تُصب بالذعر.…
(If a stress situation results in injury, be aware of the fact that the damage may be as much psychological as physical. You may have a very real revulsion to pain and bodily harm. Don't take risks, but if there's time, give yourself a chance to adjust. Don't panic.…)
يستكشف كتاب "هوية بورن" لروبرت لودلوم آثار التوتر والإصابة على الأفراد، مع التركيز على أن الضرر يمكن أن يكون جسديًا ونفسيًا. عند مواجهة المواقف العصيبة، يمكن للمرء أن يتطور لديه نفور عميق من الألم والإصابة، مما يسلط الضوء على أهمية الاعتراف بدور العقل في التعافي من الصدمات.
في اللحظات الحرجة، من الضروري إعطاء الأولوية للسلامة وتجنب المخاطر غير الضرورية. يقترح السرد إتاحة الوقت لنفسك لمعالجة الحدث بدلاً من الاستسلام للذعر، الذي يمكن أن يعيق الشفاء العاطفي والجسدي. يعد التوازن بين الاستعداد العقلي والحذر الجسدي أمرًا بالغ الأهمية في اجتياز التجارب المؤلمة.