لا يمكن للاختبار قياس ما يهم حقًا.
(Test can't messure what really matters.)
في كتاب "المتحدث من أجل الموتى" لأورسون سكوت كارد، يسلط الاقتباس "لا يمكن للاختبارات قياس ما يهم حقًا" الضوء على القيود المفروضة على التقييمات الموحدة في التقييم الحقيقي للأفراد. يعكس البيان نقدًا أوسع للاعتماد فقط على التدابير القابلة للقياس الكمي لقياس قيمة الشخص أو قدراته، مما يشير إلى أن مثل هذه الاختبارات تفشل في التقاط تعقيدات الخبرة البشرية والإمكانات. يؤكد السرد على أهمية فهم الأفراد بما يتجاوز مجرد الأرقام والنتائج. وهو يدعو إلى اتباع نهج أكثر شمولية لتقييم الأشخاص، مما يشير إلى أن التعاطف والعلاقات والنمو الشخصي هي مجالات حاسمة تتجاهلها الاختبارات. يشجع هذا المنظور القراء على تقدير الصفات التي تتجاوز المقاييس التقليدية للنجاح.
في كتاب "المتحدث من أجل الموتى" لأورسون سكوت كارد، يسلط الاقتباس "لا يمكن للاختبارات قياس ما يهم حقًا" الضوء على القيود المفروضة على التقييمات الموحدة في التقييم الحقيقي للأفراد. يعكس البيان نقدًا أوسع للاعتماد فقط على التدابير القابلة للقياس الكمي لقياس قيمة الشخص أو قدراته، مما يشير إلى أن مثل هذه الاختبارات تفشل في التقاط تعقيدات الخبرة البشرية والإمكانات.
يؤكد السرد على أهمية فهم الأفراد بما يتجاوز مجرد الأرقام والنتائج. وهو يدعو إلى اتباع نهج أكثر شمولية لتقييم الأشخاص، مما يشير إلى أن التعاطف والعلاقات والنمو الشخصي هي مجالات حاسمة تتجاهلها الاختبارات. يشجع هذا المنظور القراء على تقدير الصفات التي تتجاوز المقاييس التقليدية للنجاح.