في كتاب "جبهة العاصفة" لجون ساندفورد، تظهر تفاصيل أساسية حول جواز السفر الدبلوماسي الخاص بطال زهافي. جواز السفر هذا، الذي يحتوي على صورة حالية لـ Yael-1، له نفس تاريخ ميلاد جواز سفر آخر، مما يشير إلى شكل من أشكال ازدواجية الهوية أو تمويهها. ويتجلى الاستخدام المكثف لجواز السفر هذا من خلال طوابع الدخول الخمسين لمختلف البلدان في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا الجنوبية، إلى جانب طوابع الدول البارزة مثل الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية.
تم تصوير شخصية يائيل-1 كشخصية تسافر كثيرًا، مما يسلط الضوء على رحلاتها الواسعة حول العالم. تشير هذه التفاصيل حول رحلاتها المتكررة إلى خلفية مهمة، ربما تشير إلى تورطها في الشؤون الدولية أو الأنشطة السرية. يعد جواز السفر بمثابة دليل حاسم يضيف عمقًا إلى شخصيتها والحبكة، ويوضح الطبيعة المتشابكة للهوية والدبلوماسية في السرد.