في السرد، يشير ياعيل إلى أن إحدى الشخصيات تحاول بيع قطعة أثرية مسروقة، مما يضعه في موقف محفوف بالمخاطر. ويوصف المشترون المحتملون بأنهم أفراد شديدو الخطورة، مما يوحي بأنهم قد يلجأون إلى العنف للحصول على الحجر المرغوب فيه، مما يشير إلى وجود تهديد خطير لحياة البائع.
ثم يتدخل فيرجيل ليسلط الضوء على أن من بين هؤلاء المشترين الخطرين مجموعات مثل حزب الله، إلى جانب مواطني تكساس، مما يؤكد خطورة الوضع بشكل أكبر. يسلط هذا التبادل الضوء على المخاطر الكبيرة التي تنطوي عليها الصفقة والمخاطر التي يشكلها الأشخاص المعنيون، مما يضع نغمة متوترة للقصة التي تتكشف.