تمنت إيبونو كما كانت تتمنى في كل مرة ترى لرياناي على كتف والدها، أو أي بيغاسوس على كتف أي رفيق لها، أو أي بيغاسوس. أو كلما أخذت نفسًا، تمنت إيبون مرة أخرى.
(She wished for Ebono as she wished every time she saw Lrrianay at her father's shoulder, or any pegasus at any bond-mate's shoulder, or any pegasus. Or any time she took a breath, she wished again for Ebon.)
لدى بطل الرواية رغبة عميقة في بيغاسوسها، إيبونو، والتي تشتد في كل مرة تشهد فيها الرابطة بين لرياناي ووالدها أو ترى بيغاسوسًا آخر مع رفاقهم. وهذا الشوق جزء ثابت من حياتها، متشابك مع وجودها ذاته. كل نفس تأخذه مصحوب برغبة متجددة لإيبونو، مما يسلط الضوء على العلاقة العاطفية القوية التي تربطها بحيوانها الأليف المحبوب.
لا يعكس شوقها الرغبة في الرفقة فحسب، بل يعكس أيضًا جزءًا أساسيًا من هويتها. ترمز إيبونو إلى الارتباط العميق والارتباط الذي تتوق إلى تجربته، مما يضيف عمقًا إلى شخصيتها ويؤكد على أهمية هذه العلاقات في عالمها. هذه الرغبة المستمرة تلخص كفاحها وتسلط الضوء على أهمية الحب والرفقة في رحلتها.