يؤكد هذا الاقتباس على أن النجاح محايد ولا يفضل الأفراد بناءً على خلفيتهم أو ثروتهم أو تراثهم الأسري. إنه يشير إلى أن النجاح ليس امتيازًا ممنوعًا لعدد قليل مختار ، بل إنجازًا يجب على المرء أن يتابعه بنشاط. يكمن جوهر النجاح في إعداد واستعداد الفرد للاستيلاء على الفرص التي تأتي في طريقهم.
يعترف المتحدث أنهم ما زالوا في رحلتهم نحو النجاح ، مع إدراك أهمية النمو الشخصي والتحول. من خلال ذكر نيتهم في أن يصبحوا فردًا مستعدًا ، فإنهم يسلطون الضوء على فكرة أن النجاح يتطلب الجهد والتفاني والعقلية الاستباقية. هذه الرحلة لا تتعلق فقط بالوصول إلى وجهة بل تتعلق بالتطور إلى شخص قادر على تحقيق العظمة.