في قصة "المكالمة المتأخرة" التي كتبها إيما هارت ، ينعكس بطل الرواية على علاقة سابقة مليئة بالعواطف الشديدة والاتصال العميق. إنهم يتذكرون وقتًا كان فيه الحب يستهلك بالكامل ، ومقارنة تفاني شريكهم بضرورة أساسية مثل الهواء. يكشف هذا المشاعر القوية عن طبيعة روابطهم ، التي تتميز بالهوس والعاطفة التي حددت وقتهم معًا.
يتحدى بطل الرواية عدم تصديق شريكه الحالي في الحب ، ويذكرهم بالمشاعر العميقة التي شاركوها ذات مرة. يؤكدون أنه لفترة وجيزة ولكنه مؤثر ، كان الحب حاضرًا وبشكل لا يمكن إنكاره في حياتهم. يسلط هذا التذكر الضوء على التباين بين العواطف السابقة والشك ، مما يؤكد الأهمية الدائمة لتجاربهم المشتركة.