تأخير العطاء الخيري بقصد بناء المملكة المستقبلية يمكن أن يشكل مخاطر كبيرة. يمكن أن يمنع التمسك بالموارد بدافع الخوف أو التردد في التخلي عن السيطرة على الأفراد من الانخراط بالكامل في عقيدتهم. إنه يشير إلى عدم الثقة في بند الله ويمكن أن يؤدي إلى فقدان تلك الأصول ذاتها التي نحاول الحفاظ عليها. هذه العقلية لا تخلق انعدام الأمن فقط حول المستقبل ولكن يمكنها أيضًا تحويل تركيزنا بعيدًا عن المسؤوليات الروحية...