في كتاب هنري شاريير "بابيون"، يتأمل المؤلف تحديات الوحدة، معبرًا عن أن تحملها أصبح أصعب من ذي قبل. ويشير هذا إلى شعور عميق بالصراع مع العزلة والثقل العاطفي الذي تحمله. يسلط استكشاف شاريير للوحدة الضوء على كيفية تفاقمها بمرور الوقت، مما يؤثر على الحالة العقلية للشخص ومنظوره.
علاوة على ذلك، يشير الاقتباس إلى أن أفكار شاريير يمكنها التنقل بين الماضي والحاضر دون جهد، تقريبًا دون الحاجة إلى جهد واعي. وهذا يوضح الارتباط العميق بذكرياته وتجاربه، مما يشير إلى كيفية تأثيرها المستمر على حالته العقلية الحالية. يرسم مثل هذا الحوار الداخلي صورة حية لتعقيدات المشاعر الإنسانية وتأثير العزلة على نفسية الإنسان.