يثير مصطلح "البروتين" شعورًا بالنقاء والسحر الذي يميزه عن "البراءة" الأكثر شيوعًا. يشير هذا التمييز إلى أن "البروتين" يحمل صدىًا أعمق وشاعريًا تقريبًا ، يلمح إلى جودة تتجاوز مجرد نقص الذنب أو المخالفات. ينعكس الراوي على هذا الفوارق ، وهو يفكر في كيفية التقاط الكلمة شيئًا فريدًا وجذابًا.
في سياق كتاب "جاذبية السحب غير المألوفة" التي كتبها ألكساندر ماكال سميث ، يبرز هذا الاستكشاف للغة جمال الكلمات ومعانيها المتنوعة. إنه يؤكد على قدرة المؤلف على غرس المفاهيم اليومية بعمق غنائي ، ودعوة القراء لتقدير التفاصيل الدقيقة للغة ووزنها العاطفي.